لكن، تبقى الحقيقة الموجعة أن اجتماعاً يُعقَد حول السودان بلا حضور سوداني، هو إشارة إلى حالة الانكشاف وغياب الإرادة الوطنية الموحّدة أكثر من كونه بارقة أمل، ما يجعل التنبيه واجباً إلى خطورة اختزال الحل في الخارج، وتَحَوُّل السودانيين إلى متفرجين على ما يُقرّر لهم نيابةً عنهم.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.