إصلاح الجيش يجري الآن بأيدي عمرو! *

إصلاح الجيش يجري الآن بأيدي عمرو! *

بعد هذه الكارثة تم تحويل الجيش إلى ذراع عسكري للتنظيم إلى حد كبير – طبعا ليس بالكامل فهناك النفوذ المصري والنفوذ الدولي وما تبقى من خلايا يسارية نائمة بالإضافة إلى طبقة الجنرالات ذوي العصبية العسكرية التي تفوق ولاءهم لتنظيماتهم إسلامية كانت أو غير ذلك، الذين يستبطنون الرغبة في الحكم العسكري الخالص الذي لا يخضع لأي تنظيم، بل يجعل التنظيمات سواء الاسلامية أو غيرها قطع شطرنج يحركها الجنرالات، ولكن رغم كل ذلك فإن النفوذ الإسلاموي المرتبط عضوياً بإيران ظل هو الأقوى طيلة “عهد الإنقاذ”- هذه الوضعية تقول باختصار: جيشنا حزب سياسي متعدد التيارات المتنافسة على السلطة!

للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *