تتوزع المناجم والمحاجر بين الشمال والجنوب والبقاع وجبل لبنان، وتخدم قطاعات حيوية في البناء والصناعة، كما ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالتراث والهوية البيئية للبلاد.
ورغم ما تواجهه من تحديات بيئية واقتصادية، فلدى لبنان أبرز 5 مناجم متعددة الاستعمال الصناعي والتجاري، إذ تشكّل موردًا اقتصاديًا، وتمثّل في بعض الحالات معالم ثقافية وتاريخية متجذّرة.
وتُعدّ أبرز 5 مناجم في لبنان شاهدًا على التاريخ الجيولوجي الثري لهذه الدولة العربية، رغم تواضع ثرواتها المعدنية مقارنة ببعض دول الجوار.
ووفقًا لبيانات نقلتها منصة “الطاقة” المتخصصة، يمثّل توزع المناجم في مختلف المحافظات اللبنانية، دليلًا على تنوّع الصخور والمعادن التي تحتويها أراضي البلاد، بدءًا من الحجر الكلسي والرخام وصولًا إلى الملح البحري والبازلت، مرورًا بمحاولات استكشاف معادن كالحديد والتيتانيوم.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.